في غرفة مضاءة بشكل خافت، حيث كانت الأمطار تضرب زجاج النافذة، جلست شخصية محاطة بذكريات حياة جدتها.

دفتر قديم كان في قبضة الشخصية، وبجانبه ظرف أصفر متآكل يهمس بوجوده من جيب مخفي.

كتب على سطحه كلمات: "افتحه عندما تكون وحدك..."

بيد مرتعشة، تم فتح الظرف ببطء وبعناية، كاشفًا عن رسالة مكتوبة بخط متردد:

"إذا كنت تقرأ هذا، فهذا يعني أن الوقت قد اقترب... لا تثق بأحد. حتى أولئك المقربون منك يحملون أسرارًا، والشخص الذي قتلني... بجانبك الآن."

شعر الشخصية بقشعريرة وهي تمسك بالملاحظة بإحكام، عيونها مشدودة إلى صورة قديمة للجدة واقفة بجانب شخص غامض، وجهه غير واضح.

"هل يمكن أن يكون... أخي؟"

" تعتقد أن القاتل هو؟ شارك توقعاتك في التعليقات، الجزء الثاني قادم قريبًا!"

أشاركك قصصًا واقعية ومشوقة بشكل مستمر على حسابي في TikTok. هناك تلاقي دراما، مشاعر، وغموض... كلها في مقاطع قصيرة ومليئة بالحياة.

📲 تابعني على TikTok  و ابحث عن: @Dramasod