ماهي أسرار ليلى التي لا تستطيع مشاركتها، وفجأة، اختفت. الجزء الثاني
توقف دقات الساعة بشكل مفاجئ، وفي تلك اللحظة، انكشفت جميع الأسرار إلى النور.
هل كانت الساعة مجرد شاهد، أم كانت دليلاً؟
تتبع عفاف أثر الساعة القديمة إلى ورشة إصلاح قديمة، حيث تعرف المالك على الرجل في الصورة.
كان الرجل الغامض هو رشيد، ابن عم ليلى، الذي اختفى بعد تلك الحفلة وكان يحمل مفتاحاً لخزنة عائلية قديمة.
اكتشفت عفاف أن ليلى غادرت المدينة سراً بعد توقيع مستندات تثبت تورط أحد أفراد عائلتها في قضية مالية خطيرة.
كانت تحاول بشدة حماية الجميع.
تم الكشف عن الحقيقة: كانت ليلى تعيش تحت هوية جديدة لجمع الأدلة وتعاونت مع شخص خارج العائلة لكشف الواقع.
مع إغلاق القضية، عادت ليلى إلى المدينة، وتجمع الجميع في احتفال عائلي دافئ.
قررت عفاف سرد القصة في كتاب بعنوان: "الساعة التي كشفت كل شيء."
تعلو الموسيقى، وتضيء الأضواء الحديقة، وضحكات الأطفال تملأ الخلفية...
"لكل عصر أسراره، لكن البعض يختار أن يكشف فقط عندما تتوقف الساعة."
تابعني في تيك توك لقطات درامية قصيرة بأسلوب مختلف!
📲 شاهد الحكايات كما لم ترَها من قبل :
@dramasod
قصص لدقيقه الواحده , لكن تبقى في الذاكره