عبد الرحمن الداخل: من مطارد إلى صانع حضارة في قلب أوروبا

 


تخيل تكون آخر فرد من سلالة حُكمت عليها بالإبادة… عبد الرحمن بن معاوية، المعروف بـ عبد الرحمن الداخل، هرب من العباسيين بعد ما قتلوا كل أهله، حتى أمه وأخوه قدامه!


ركض عبر الصحارى، من فلسطين للمغرب، متخفي، مطارد، ما معه إلا سيفه وذكريات المجد. لكن بدل ما يستسلم، قرر يبني مجد جديد… في الأندلس!


وصل لشواطئها سنة 755 ميلادي، وبدأ يجمع أنصار من العرب والبربر. وفي معركة حاسمة ضد والي الأندلس يوسف الفهري، كاد يخسر…

لكن عبد الرحمن قاد الهجوم بنفسه، قلب الموازين، ودخل قرطبة منتصر! أسس دولة أموية جديدة، استمرت أكثر من 250 سنة، حوّل قرطبة لعاصمة من أعظم مدن أوروبا، فيها علم، فن، حضارة.

من هارب إلى مؤسس حضارة… هذه قصة عبد الرحمن الداخل، اللي علّمنا إن الهروب مو ضعف… أحياناً هو أول خطوة للمجد. لاتنسى دعمنا بلايك ومتابعه للمزيد

 🎥تابع المحتوى على تيك توك :

 https://www.tiktok.com/@dramasod?_t=ZS-8yDKrMVf6Jk&_r=1

👵 تابع المزيد من القصص التاريخيه :
👇


عبد الرحمن الداخل، تاريخ الأندلس، مؤسس الدولة الأموية في الأندلس، قصة عبد الرحمن الداخل، هروب عبد الرحمن من العباسيين، الأندلس الإسلامية، الحضارة الأندلسية، الفتح الإسلامي للأندلس، الدولة الأموية في الغرب، تاريخ العرب في أوروبا، قصة نجاح تاريخية، بناء حضارة في الأندلس، التاريخ الإسلامي في الأندلس، عبد الرحمن بن معاوية، صعود الأندلس، دراما تاريخية عربية، قصة ملهمة من التاريخ، منفى إلى ملك، مؤسس حضارة في أوروبا، تاريخ المسلمين في إسبانيا


 

أحدث أقدم