لما بكى الوالي من رسالة… بدأت قصة العدل الحقيقي!

 


الوالي جلس مذهولًا، يقرأ رسالة الخليفة عمر بن عبد العزيز: "إذا جاءك كتابي هذا، فدع ما بيدك واعتزل عملك حتى ننظر في أمرك." الناس تجمهروا، يتهامسون: هل سيسقط الوالي؟ هل سيُحاسب؟ لكن المفاجأة؟ الوالي بكى… وقال: "والله ما ظلمت أحدًا، لكن العدل لا يُؤخذ بالنوايا، بل بالفعل والمحاسبة."

في زمن الخليفة العادل عمر بن عبد العزيز، اشتهر بحكمه الراشد وعدله الصارم. جاءه رجل يشكو من ظلم والي المدينة، فكتب عمر رسالة حازمة للوالي، يطلب منه التنحي حتى يُحقق في الأمر. الوالي، رغم يقينه ببراءته، أطاع الأمر فورًا، واعتزل منصبه.

بعد التحقيق، ثبتت براءته، وأُعيد لمنصبه، لكن هذه التجربة غيّرت قلبه، فصار أكثر عدلًا ورحمة، حتى لقّبه الناس بـ"الوالي العادل". العبرة؟ العدل لا يُبنى على النوايا الطيبة فقط، بل على المحاسبة والشفافية.

النهاية؟ الوالي تعلّم، الناس نالوا حقوقهم، والخليفة ضرب مثالًا خالدًا في الحكم الراشد. إذا أعجبتك القصة، لا تنسَ اللايك والمتابعة للمزيد من القصص الهادفة!


🎥شاهدو المحتوى على تيك توك :

 https://www.tiktok.com/@dramasod?_t=ZS-8yDKrMVf6Jk&_r=1


 

أحدث أقدم