صلاح الدين الأيوبي: رمز العدل والنصر





في قلب المعركة، وبين صرخات الجنود، اقتربت رسالة سرية إلى صلاح الدين الأيوبي: "الفرنجة يخططون لهجوم ليلي… القرار لك." ابتسم وقال: "لن يسبقونا… الليلة نكتب النصر."


القصة: صلاح الدين الأيوبي، القائد الذي وحّد المسلمين في الشام ومصر، لم يكن مجرد محارب، بل كان رمزاً للعدل والرحمة. في زمنٍ كانت فيه القدس تحت سيطرة الصليبيين، قاد صلاح الدين حملة تحريرها، ليس بدافع الانتقام، بل لإعادة الحق لأهله.


في معركة حطين، استخدم ذكاءه العسكري لتطويق جيش الفرنجة، فهزمهم رغم قلة عدد جيشه. وبعد فتح القدس، لم ينتقم، بل سمح للمدنيين بالمغادرة بسلام، وأعاد بناء المدينة بروح التسامح.


النهاية: عاش صلاح الدين محبوباً من المسلمين والمسيحيين على حدٍ سواء، ومات وهو لا يملك إلا درعه وفرسه. لكن إرثه بقي حيّاً… قائدٌ كتب التاريخ بسيفه وعدله، وخلّد اسمه في قلوب الملايين. لاتنسى دعمنا بلايك ومتابعه لترانا من جديد



 🎥تابع المحتوى على تيك توك :


 https://www.tiktok.com/@dramasod?_t=ZS-8yDKrMVf6Jk&_r=1

👵 تابع المزيد من القصص التاريخيه :
👇





أحدث أقدم