الجزء الثاني بعد أيام من التوتر، عاد بنو الغسّان بقوة أكبر.
مالك لم يكن ينتظرهم بالسيف فقط، بل بعرض غير متوقع: اجتماع بين قادة الطرفين في منتصف الواحة، دون سلاح.
وفي اللقاء، تحدث مالك عن التاريخ والمصير المشترك، وعن كيف أن الأرض لا تملكها قوة، بل ترويها الحكمة والتعاون.
القائد الغسّاني، وقد أعجب بالشجاعة والهدوء، وافق على هدنة تبدأ بمشاركة الماء والمحاصيل بين القبيلتين.
عاد الجميع إلى ديارهم، والواحة أصبحت رمزًا للسلام لا للحرب.
ومالك؟ أصبح يُضرب به المثل بين القبائل، ليس فقط كقائد شجاع، بل كمؤسس لوحدة عربية بدأت من نداء الرمال. النهايه اضغط لايك، وخلّك معنا... القادم أقوى!
🔥 تابعنا على تيك توك... حيث القصة تتحوّل إلى إلهام!
شاركنا رحلتنا من الكلمات إلى الفيديوهات القصيرة التي تلامس القلب 💫
@dramasod