سمعتهم ينادوني من جدار بيت مسكون..

 


في تمام الساعة 3:07 فجراً، سُمع صوت خطوات ثقيلة في الطابق السفلي من "بيت فالدمان"، رغم أن إليزابيث كانت وحدها. الباب الذي كان يُغلق تلقائياً كل ليلة... ظل مفتوحاً. ثم ظهرت كلمات محفورة على الجدار لم تكن موجودة من قبل: "أعيدينا... أو نأخذك معنا."

في عام 1786، في قرية ألمانية نائية، كان هناك بيت يُعرف بأنه "لا يُغلق بابه". كل من سكنه اختفى خلال أيام، والناس يقولون إن الأرواح فيه تطالب بالعدالة. عالمة آثار شابة تُدعى إليزابيث قررت أن تكشف الحقيقة.

دخلت البيت، ووجدت كتاباً قديماً بلغة مفقودة، وقناعاً حجرياً في قبو مظلم. كل شيء كان يوحي بأن هذا المكان ليس عادياً... بل مسكون بظلم تاريخي. اكتشفت إليزابيث أن القناع كان ختمًا سحريًا لحبس أرواح جنود قُتلوا ظلماً في حرب قديمة.

باستخدام طقوس من الكتاب، حررتهم، وأُغلق الباب أخيراً... إلى الأبد. النهاية – من الرعب إلى المجد تحوّل البيت إلى متحف تاريخي، وأصبحت إليزابيث رمزاً للشجاعة والعلم. القناع الآن خلف زجاج لا يُكسر، والهمسات... اختفت.

إذا عجبتك القصة، اضغط لايك وخلّك متابع عشان توصلك قصص أكثر فيها رعب، أسرار، ونهايات غير متوقعة!

🎥شاهد المحتوى على تيك توك:
@dramasod 


 

أحدث أقدم