في سوقٍ مزدحمٍ بالحرفيين والشعراء، وقف شابٌ يبيع شيئًا لا يُؤكل ولا يُلبس... بل يُشَمّ. لكن الغريب؟ كل من مرّ بجانبه توقف فجأة، وكأن شيئًا غير مرئي جذبهم.
رائحةٌ لا تُشبه أي طيب، تُوقظ الذكريات، وتُحرّك القلوب. حتى أحد كبار الشعراء قال: "هذا ليس طيبًا... هذا سحرٌ يُستنشق."
الناس لا يشترون المنتج فقط، بل يشترون التجربة، الإحساس، والقصّة خلفه. ومثلما جعل الشاعر الناس يتهافتون على العطر بكلمة واحدة، أنت أيضًا تقدر تصنع تأثيرًا بكلمة، بصورة، أو لحظة صادقة.
الشهرة لا تبدأ من الصراخ، بل من الصدق... ومن يعرف كيف يروي قصته. إذا أعجبتك القصة، لا تنسَ تدعمنا بلايك ومتابعة، لأن كل تفاعل منك هو عطر جديد نضيفه لسوق الإبداع. خلنا نكمل الرحلة سوا
📺شاهد المحتوى على تيك توك :
@dramasod