"في تمام الساعة 3:13 صباحًا، تلقّت إيلي مكالمة من رقم غير مسجّل... لكن الصوت الذي تحدث إليها كان صوتها هي، يهمس: لا تدخلي البيت رقم 13."
🎭 الشخصيات:
إيلي كارتر: طالبة دراسات عليا في علم النفس، شغوفة بالتحقيق في الظواهر الخارقة.
ماركوس هيل: محقق خاص سابق، يعيش في عزلة بعد حادثة غامضة في الماضي.
السيدة هارلو: مالكة البيت رقم 13، أرملة غريبة الأطوار، لا تغادر منزلها أبدًا.
البيت رقم 13: منزل قديم في ضاحية "بليموث" البريطانية، مغلق منذ 30 عامًا، يُقال إنه مسكون.
🕰️ البداية:
إيلي تصل إلى بليموث لإجراء بحث ميداني عن "البيوت التي يُعتقد أنها ملعونة". البيت رقم 13 كان الأكثر غموضًا: كل من دخله إما اختفى أو فقد عقله. رغم التحذيرات، تقرر إيلي الدخول، وتستعين بماركوس الذي سبق له التحقيق في نفس المنزل قبل سنوات.
🧩 تصاعد الأحداث:
في أول ليلة داخل البيت، تبدأ إيلي بسماع أصوات خطوات في الطابق العلوي رغم أنه مغلق.
تجد دفترًا قديمًا يعود لطفلة تُدعى "روز هارلو"، ابنة السيدة هارلو، التي اختفت عام 1993.
كل صفحة في الدفتر تنتهي بجملة: "لا تثقي بأمي."
ماركوس يعترف أنه فقد شقيقه داخل هذا البيت، لكنه لم يجرؤ على العودة حتى الآن.
تظهر إيلي في تسجيلات كاميرات المراقبة وهي تتحدث إلى نفسها... رغم أنها كانت نائمة.
🕵️♀️ الكشف:
إيلي تكتشف أن البيت ليس مسكونًا بأرواح، بل يحتوي على نظام مرايا قديم يُستخدم لعكس الأصوات والصور، صنعه زوج السيدة هارلو الذي كان عالمًا في البصريات.
"روز" لم تختف، بل حُبست في غرفة سرية خلف الجدار، حيث كانت تُراقب كل من يدخل.
السيدة هارلو كانت تحاول حماية ابنتها من العالم الخارجي، لكنها فقدت السيطرة على عقلها.
🎉 النهاية السعيدة:
إيلي تنقذ "روز" وتخرجها من الغرفة السرية.
ماركوس يجد رسالة من شقيقه تثبت أنه هرب من المنزل قبل أن يُفقد.
البيت رقم 13 يُغلق رسميًا، وتتحول قصته إلى فيلم وثائقي من إنتاج إيلي.
السيدة هارلو تُنقل إلى مركز رعاية نفسي، و"روز" تبدأ حياة جديدة بعيدًا عن الظلام.
🧠 الرسالة:
القصة ليست فقط عن الرعب، بل عن الخوف من الحقيقة، وكيف يمكن للعلم أن يفسّر ما نظنه خارقًا. وفي النهاية، كانت "اللعنة" مجرد انعكاس لما لم يُفهم.
👻للمزيد من قصص الرعب :
🙆حساب تيك توك ينشر قصص :
https://www.tiktok.com/@dramasod?_t=ZS-8yDKrMVf6Jk&_r=1
👯 قراءه قصص تيك توك هنا:
👇
