🎬
في بلدة صغيرة شمال ولاية مينيسوتا، اختفى أربعة مراهقين بعد دخولهم منزلًا مهجورًا يُقال إنه مسكون منذ أكثر من سبعين عامًا. لم يُعثر عليهم أبدًا… لكن كاميرا قديمة وُجدت في القبو كشفت شيئًا لم يكن أحد مستعدًا لرؤيته. 👻 اضغط الرابط وكملوا القصة هناك… إذا تجرأت.
🩸 القصة الكاملة: منزل الجوف
المكان: بلدة آشرِدج – مينيسوتا، الولايات المتحدة
الشخصيات:
إيميلي كارتر – طالبة ثانوية، فضولية وذكية
جيك ميلر – صديقها، جريء لكنه متهور
لينا بروكس – صديقتهم، تؤمن بالخوارق
تومي ريد – الأخ الأصغر لجيك، يحب التصوير
في ليلة خريفية باردة، قرر الأربعة دخول منزل الجوف، المعروف بين السكان بأنه ملعون. تقول الأسطورة إن صاحبة المنزل، السيدة أغنيس هولواي، كانت تمارس طقوسًا غريبة قبل أن تختفي في ظروف غامضة عام 1953.
داخل المنزل، بدأت الأمور تتغير. الأبواب تُغلق من تلقاء نفسها، الأصوات تهمس من الجدران، والكاميرا التي يحملها تومي بدأت تلتقط وجوهًا لا يراها أحد غيره.
في القبو، وجدوا غرفة مغلقة بسلاسل صدئة. جيك كسر القفل، وداخلها… مرآة ضخمة. حين نظروا فيها، لم يروا انعكاسهم، بل وجوههم مشوهة تصرخ وكأنها محبوسة خلف الزجاج.
بدأت المرآة تسحبهم واحدًا تلو الآخر، حتى بقيت إيميلي وحدها. في لحظة شجاعة، كسرت المرآة بحجر، فاختفت الأصوات، وانهار المنزل جزئيًا.
🚪 النهاية
تم إنقاذ إيميلي، وعُثر على الثلاثة الآخرين فاقدي الوعي في الغابة خلف المنزل. لم يتذكروا شيئًا… لكن تومي ما زال يحتفظ بالكاميرا، وفي كل ليلة، تظهر صورة جديدة… لأحدهم وهو يصرخ داخل المرآة.
💀 الرسالة الأخيرة
بعض الأبواب لا يجب فتحها. وبعض الأساطير… ليست مجرد قصص.
👧 للمزيد من قصص الرعب :
🙆حساب تيك توك ينشر قصص :
https://www.tiktok.com/@dramasod?_t=ZS-8yDKrMVf6Jk&_r=1
👯 قراءه قصص تيك توك هنا:
👇
