في لحظة واحدة، وبين جدران السجن، انفتح الباب فجأة، ودخل رسول الملك يقول: "الملك يطلبك يا يوسف، ليحلّ حلمًا حيّر الجميع."
من عبدٍ مسجون إلى مفسّر أحلام الملوك… كيف وصل يوسف عليه السلام إلى هنا؟ اضغط لايك ومتابعه ، ويلا نعرف القصة من البداية.
يوسف عليه السلام كان غلامًا جميلًا، محبوبًا من أبيه يعقوب عليه السلام، مما أثار غيرة إخوته. فدبّروا له مكيدة، وألقوه في البئر.
مرت قافلة، أنقذته وباعته عبدًا في مصر، وهناك بدأت رحلة الابتلاء.
التحول: راودته امرأة العزيز عن نفسه، فاختار السجن على المعصية، وقال: "السجن أحب إليّ مما يدعونني إليه."
وفي السجن، لم يكن يوسف مجرد سجين، بل كان نورًا لمن حوله. فسّر رؤيا صاحبيه بدقة، حتى وصل خبره إلى الملك الذي رأى رؤيا غريبة: سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف…
ولم يجد أحدًا يفسّرها إلا يوسف.
النهاية: خرج يوسف من السجن مكرّمًا، و
لمن أراد معرفة المزيد عن ملوك مصر القديمة، هذه معاينة مفيدة من Google.
أصبح عزيز مصر، يدير شؤون البلاد بحكمة، وينقذها من المجاعة.
أصبح عزيز مصر، يدير شؤون البلاد بحكمة، وينقذها من المجاعة.
واجتمع بأبيه وإخوته من جديد، وقال لهم: "لا تثريب عليكم اليوم."
وهكذا، من البئر إلى القصر، كانت رحلة يوسف عليه السلام درسًا خالدًا في الصبر، والطهارة، والثقة بالله. لاتنسى دعمنا بلايك ومتابعه للمزيد
🎥تابع المحتوى على تيك توك :
https://www.tiktok.com/@dramasod?_t=ZS-8yDKrMVf6Jk&_r=1
👵 تابع المزيد من القصص التاريخيه :
👇
