في بلاط الخليفة العباسي هارون الرشيد، دخل رجل بسيط يحمل هدية غريبة: قفصًا فيه طائر يتحدث!
ضحك الحضور، لكن الطائر قال: "من علمني حرفًا، صرت له خادمًا."
ساد الصمت في القاعة، وتأمل الخليفة في معنى الكلمات، ثم أمر بتكريم الرجل، قائلاً: "العلم يرفع من شأن حامله، حتى لو كان طائرًا."
تبدأ القصة: كان هارون الرشيد يحب الجلوس مع العلماء والمبتكرين.
في يوم من الأيام، جاءه رجل عادي يحمل قفصًا فيه طائر، مدعيًا أنه علمه الكلام.
سخر منه البعض، لكن الطائر نطق بعبارة مليئة بالحكمة العميقة، مما أعجب الخليفة.
شرح الرجل كيف قضى سنوات في تعليم الطائر، معتقدًا أن كل مخلوق يمكن أن يتعلم إذا كنا صبورين معه.
تأثر الخليفة وأمر بأن يُعطى الرجل بيتًا وراتبًا، قائلاً: "من يغرس الحكمة في الآخرين يستحق التكريم."
النهاية: العلم لا يقاس بالمظهر أو المنصب، بل بالصبر والإيمان بقيمة المعرفة.
ومن يعلم الآخرين يرفع من شأن نفسه.
الحكمة: "العلم يرفع من شأن الشخص ويحيي ما ظن الناس أنه لا يمكن إحياؤه." لاتنسى دعمنا بلايك ومتابعه لترانا من جديد
🎥تابع المحتوى على تيك توك :
 https://www.tiktok.com/@dramasod?_t=ZS-8yDKrMVf6Jk&_r=1
.jpg)