الغرفة التي تبتلع من يدخلها… لا تفتح الباب مهما حدث

 






"في كل بيت قديم سرٌ مدفون… لكن ماذا لو كان هذا السر ينتظرك ليبتلعك؟ هذه القصة ليست مجرد خيال، إنها لعنة حقيقية."

🔥 القصة:
اشترى "سامي" بيتًا قديمًا في منطقة نائية، بسعر مغرٍ جدًا. كان يعلم أن شيئًا ما غير طبيعي، لكن الفضول تغلب عليه. في الطابق العلوي، وجد غرفة مغلقة بسلسلة حديدية، مكتوب عليها بخط باهت: "لا تفتح الباب مهما حدث".
في أول ليلة، سمع صوت خطوات فوقه، رغم أنه كان وحيدًا. في الثانية، بدأ يسمع نداءً باسمه يأتي من خلف الباب المغلق. وفي الثالثة، وجد السلسلة مفكوكة… والباب مفتوحًا قليلًا.
دخل الغرفة، فوجد مرآة كبيرة، لكنها لم تعكس صورته… بل صورة شخص آخر يبتسم بخبث. حاول الخروج، لكن الباب أغلق خلفه، والهواتف توقفت عن العمل.

في اليوم التالي، لم يظهر سامي. اختفى تمامًا.

بعد أسبوع، جاء رجل آخر ليستأجر البيت، ووجد الغرفة مغلقة بسلسلة، مكتوب عليها: "لا تفتح الباب مهما حدث".

النهاية

كل من يفتح باب الغرفة يُبتلع داخلها، ويصبح جزءًا من اللعنة. النهاية واضحة: لا أحد يخرج… والبيت ينتظر ضحية جديدة.



 

قصة رعب قصيرة، الغرفة المحظورة، البيت المسكون، قصص مرعبة حقيقية، قصص بلوقر، نهاية صادمة، قصص مخيفة، قصص قصيرة مرعبة، لعنة البيوت القديمة


أحدث أقدم