قصة جريمة تاريخية محلولة في لندن – من الغموض إلى العدالة

 


في ليلة باردة في لندن عام 1910، وقف المفتش أبرلاين أمام المدفأة في مانور هاملبي، ممسكًا بورقة قديمة وجدها خلف لوحة زيتية.
كانت الورقة تحمل توقيعًا مزورًا، لكنه تعرف عليها على الفور. "هذه هي الأدلة التي ستسقط اللورد كروفورد،" قال، وهو يحدق في الختم الملكي المزور.


بعد سنوات من الغموض، حان وقت الحقيقة.
البداية – الجريمة الغامضة في عام 1908، اختفى التاجر الثري جوناثان ويلز بعد حضوره حفلة تنكرية في منزل اللورد كروفورد، أحد النبلاء المعروفين في لندن.


لم يتم العثور على جثته، لكن ممتلكاته بدأت تظهر في مزادات خاصة، مما أثار الشكوك.

فتحت الشرطة تحقيقًا، لكن اللورد كان محميًا بنفوذه وصلاته.

التحقيق – خيوط متشابكة تولى المفتش أبرلاين، الذي كان مشهورًا سابقًا بتحقيقاته في قضية جاك السفاح، القضية.

لاحظ أن كل من شهد ضد اللورد إما اختفى أو غادر البلاد.

ومع ذلك، وصلت رسالة مجهولة إلى مكتبه، تشير إلى وجود غرفة سرية خلف مكتبة المانور.

بعد بحث دقيق، وُجد دفتر ملاحظات يحتوي على أسماء وصفقات مشبوهة، بما في ذلك اسم جوناثان ويلز.

سقوط القناع كانت الورقة التي وُجدت خلف اللوحة عقد بيع مزور لممتلكات جوناثان، بتوقيع مزور.

النهاية – العدالة تسود تم محاكمة اللورد كروفورد علنًا وحُكم عليه بالسجن مدى الحياة. لاتنسى دعمنا بلايك ومتابعه للمزيد 

 


 🎥تابع المحتوى على تيك توك :

 https://www.tiktok.com/@dramasod?_t=ZS-8yDKrMVf6Jk&_r=1

💁 للمزيد من قصص الاكشن :





أحدث أقدم